يقع شريف في حب سعاد ويتقدم لخطبتها من أخيها فتحي، الذي يوافق على الفور، لكن الأمور تنقلب رأسا على عقب عندما يعلم شريف أن والد سعاد كان شحاذا طول حياته حتى وفاته.