يتعرض حسن فتيحة كثيرًا للإهانة بسبب حماقاته وتدخله فيما لا يفيد حتي يطرد من عمله ومسكنه فيضطر للسفر إلى القاهرة ليعمل خادمًا لدي رجل يدعى خليل بيه. يتوفى خليل بيه ويعتقد الجيران أن حسن هو ابن خليل بيه الذي عاد من السفر، وفجأة يجد حسن نفسه وقد أصبح ابن أحد الأثرياء الأموات.