أول فيلم ﻷحمد عيد بعد غياب خمس سنوات عن السينما منذ فيلم (حظ سعيد) في عام 2012.
الفيلم يعد التجربة الثانية للجهة المنتجة والتي كان أول عمل لها فيلم (فص ملح وداخ).