يحاول عبدالسميع الايقاع بسامي حيث يقدم أوراق تثبت أن سامي اختلس من أموال الدعاية في الشركة ثم تنقذ هدى سامي وتبرؤه أمام أبو الفتوح، ينقلب سامي على عبدالسميع.