يعترف مصطفى لهالة بحبه لها ورغبته بالزواج منها بتمسكه بعمله، يبدأ أكمل في التحكم في رشا وتعنيفها ويأمرها بخدمته ويعدها بإحتجازها إلى أن تنصاع له، وتمر عدة أيام.