يستعد أبو مبارك ﻹقامة عرس صالح، وتقلق نورة من اكتشاف أهلها علاقتها بحمدان بعد رؤية شمس لهما سويا.
يُقام حفل عرس صالح وعفراء، ويفاجأ الجميع باعتداء شخص مجهول على مسعود بالضرب، ويخبر أبو مسعود - أبو مبارك بضرورة مساعدة أبو مريم لسوء حالته المادية.
يطلب أبو مبارك من أبو مريم العودة للعمل معه، ويسترد مسعود عافيته، ويحاول أبو مبارك معرفة الشخص الذي اعتدى عليه بالضرب.
يدعي مسعود كذبا على حصه بضربه على رأسه، ويتعلق عبيد بقلب نورة بالرغم من ارتباطها بصديقه حمدان.
يتشاجر مبارك مع شقيقته نورة، ويمنعها من صداقتها لحصة، وتمرض أم عبيد ويمنع عبيد زوجها سالم من زيارتها.
يدعي مسعود كذبا بوجود علاقة بينه وبين حصة، ويطعن عبيد - سالم بالسكين، وتتوفى أم عبيد بعد إخبار ابنها بتربيه سالم له بعد وفاه والده ورعايته له، ويلوم أبو مبارك على ابنه معاملته السيئة لحصة وظن السوء فيها.
يندم عبيد على ما فعله مع سالم ويرعاه طوال الوقت في مرضه، في الوقت ذاته يتشاجر مبارك مع حصة ويصفها بسوء السمعة.
يحاول أبو مبارك مواجهة مسعود بحصة، ولكن أم حصة ترفض ذلك، وتمرض شمسة ويقلق عليها مصبح، وتحذر أم مبارك - مسعود بالاقتراب من ابنتها نورة.
تبحث أم مبارك عن نورة، أثناء تواجدها في منزل حمدان، الذي توبخه أمه لعلاقته بها سرا.
يحاول مسعود الاعتداء على حصة فتضربه على رأسه ويدخل في غيبوبة، ويتهمها مبارك بمحاولة استجداء مسعود ليستكمل علاقته معها سرا، فيطلب مصبح من شمسة الاعتراف بضربها لمسعود حتى تبرأ ساحة حصة.
توبخ أم مبارك ابنتها نورة على علاقتها بحمدان، وينتظر أبو مبارك استرداد مسعود لعافيته حتى يستجوبه عن ضرب حصة له.
يطلب عبيد من نورة الزواج ولكنها ترفض، ويحاول مسعود إقناع ربيع بالادعاء كذبا بضرب حصة له، وعندما يطلب مصبح من شمسة الاعتراف بذلك تضربه أم مسعود على رأسه.
يشهد ربيع زورا ضد حصة، ويحكم أبو مبارك بترك أم حصة وابنتها القرية والرحيل، ويفقد أبو مبارك نظره.
يتوعد مسعود لمصبح وشمسة، ويمنعهما من إخبار أبو مبارك بالحقيقة ويحبسهما، وتقيم حصة وأمها في منزل أم عفراء.
يحرق مسعود منزل حصة، ويصاب ابن عفراء بالجدري، ويرتد نظر أبو مبارك له بعد علاجه، ويكتشف حمدان حب عبيد لنورة ويفكر في الابتعاد عنها.
يكتشف مبارك علاقة حمدان بشقيقته نورة، فيحبسها في المنزل، ولكن مبارك يفاجأ الجميع بقرار زواجها من حمدان منعا لانتشار الفضيحة.
يرفض مبارك رغبة والده في زواج حمدان من نورة، وتمرض الأخيرة، ويحبس مبارك حمدان.
يطلب أبو مبارك من أبو سعود تولي المجلس بعد وفاته، وتصاب نورة بالجدري، ويقتل أحد الملثمين مسعود ويتهم حمدان بقتله.
يعترف عبيد لمصبح بقتله مسعود، ويساعد عبيد - حمدان على الهرب، ويقيما لدى شمسة ويتوعد له مبارك.
يشتد المرض على نورة، ويصاب عبيد بالجدري ويموت، في حين يصطحب حمدان - نورة ويرحل عن القرية، ويبحث عنهما مبارك.
ترحل أم حمدان للبحث عن ابنها، ويتقدم خالد للزواج من حصة، ويصل مبارك لنورة وحمدان ويقتل شقيقته.