نيويورك في بداية التسعينيات مدينة تعج بالجرائم، يجد فيها المسعفون من أمثال فرانك بييرس أنفسهم محاطين بالمصابين والجرحى والموتى. معظم الأطباء يواجهون هذا الرعب بنوع من حس الفكاهة الذي لا يستطيع أن يخفي العذاب الكامن وراءه. لكن فرانك يبدأ في الانهيار تحت وطأة أعوام طويلة من إنقاذ وفقدان الأرواح.