يحل اليوم الموعود، ويعقد فتح الله قرانه على نوراي، ويمضي معها الليلة في قصر يلمظ، ثم ينتقل بها إلى بشنين حيث يحتفي بهما جميع أهل البلدة، ويكشف عزام أن حماد لم يتوجه للهند غضبًا وإنما برضاه، ويحاول...اقرأ المزيد العودة من جديد.