سهام عبد العزيز(سهير رمزى) تهدم منزلها فوق رأسها وأهلها، ونقلت للمستشفى بعد ان فقدت كل شيئ، فإنتقلت للسكنى بمنزل صديقتها المتزوجة لعدة ايام، ثم توجهت لمنزل خالتها التى اعتذرت لها لضيق الشقة بأولادها المتزوجين ، فلم تجد سوى الشارع، لتتعرض ليلا لبعض الذئاب، لولا تدخل الدكتور الجامعى حسين عبد الغفار(صلاح قابيل) الذى أنقذها وصحبها لفيللته الكبيرة التى يعيش فيها وحده مع السفرجى مرزوق (محمد الصاوى) وزوجته سعدية (ناديه فهمى) ويدعوها للإقامة فى حجرة شقيقه يوسف (فاروق الفيشاوى) المسافر للخارج لإتمام تعليمه العالى، وقد كان د.حسين متزوجاً من أجنبية ثم إنفصلا، ولم يشأ ان يتزوج بعد وفاة والديه لينقطع لرعاية شقيقه يوسف، حتى كبر وسافر للخارج، وكانت سهام من أسرة فقيرة زوجتها امها صغيرة فلم تكمل تعليمها، ولأنها لا تجيد شيئا، وجد د.حسين ان فرصتها فى العمل لرعاية نفسها ضعيفة جداً، لكن الدكتور استراح لها وأحبها فتزوجها. عاد يوسف من الخارج ليكتشف زواج شقيقه من سهام، ورغم الفارق الاجتماعى الكبير بين شقيقه وسهام، إلا أنه رضخ أمام حب أخيه لزوجته سهام، وصارت الحياة بالفيللا هادئة بين الثلاثة، إلى أن وقع الدكتور مصابا بشلل نصفى وصعوبة فى الكلام، وتدهورت حالته النفسية، وشعر ان نهايته قريبة، وأن سهام حبيبته مآلها للشارع مرة أخرى، فطلب وبإلحاح شديد من شقيقه يوسف أن يتزوجها الآن ودون انتظار موته، وامام حالة اخيه التى تزداد سوءا وافق يوسف على طلب أخيه وتزوج من سهام بعد طلاقها وانقضاء شهور العدة، ورويدا رويدا شعر يوسف بالحب نحو سهام، التى بادلته نفس الشعور، ونسيت حبها لحسين وأحبت اخيه يوسف، الى ان جاء جراح زائر من الخارج وشاهد حالة حسين واجرى له جراحة ناجحة أسفرت عن شفاءه التام وعودته للعمل بالجامعة،وهنا طلب من أخيه استرداد أمانته، ولكن يوسف رفض لأنه احب سهام، وإحتد حسين على شقيقه يوسف وطرده غاضبا ومعه زوجته سهام،ولكن بعد ان هدأ شعر بخطأ موقفه فتوجه لمنزل شقيقه يوسف وقابل زوجته سهام وطلب منها اقناع يوسف بالعودة للمنزل، ولكن يوسف جاء ووجد حسين مع سهام فغضب غضبا شديدا، وإحتد على أخيه الكبير وطرده من منزله، فلم يتحمل حسين الصدمة وسقط صريعا،ورفضت سهام البقاء مع يوسف بعد ان أصبح ماحدث لحسين بينهما. (زوجة محرمة)
تجد سهام نفسها في الشارع بعد وقوع منزلها، ولا تجد من يمد لها يد العون، تتعرض لمحاوله اغتصاب، إلا أن الدكتور حسين ينقذها، ويحضرها إلى منزله، ثم يعجب بها ويعرض عليها الزواج، يرجع شقيقه الشاب يوسف من السفر، ويعيش الجميع في سعادة، إلا أن الدكتور يصاب بشلل نصفي، مما يجعله يطلق سهام ويجبر يوسف على الزواج منها كي يضمن لها استمرار الحياه الكريمة في حالة وفاته.
تجد سهام نفسها في الشارع بعد وقوع منزلها، تتعرض لمحاوله اغتصاب، إلا أن الدكتور حسين ينقذها، ويحضرها إلى منزله، ثم يعجب بها ويعرض عليها الزواج.