يستقبل عقيل - عادل في منزله ليقيم مع أولاده، ويلوم فايز على عقيل موافقته على زواج ابنته منال من سليمان، ويساومه على عقد صفقة معهما، ويفقد عبدالكريم النطق حسرة على ابنه عادل.