يهدد أبو فواز - زوجته منيرة بالزواج عليها، ويخبر خالد - شقيقه يوسف بانعدام شخصية زوجته فوزية وعدم تدخلها في شؤونه، وعلى الجهة الأخرى يتقرب فيصل من أمل، ويبدي إعجابه بها.