تبحث أم أحمد عن ابنها ويبلغ مبارك الشرطة حتى يعثروا عليه، ثم يسافر أبو أحمد للعمل، وتنقطع أخباره لفترة، ثم تبلغ الشرطة بدر بالعثور عليه غارقا.