تتذكر أم جميل ذكرياتها مع زوجها الراحل، يتعب حامد بشدة، حيث تجرى له جراحة الزائدة الدودية.
تطلب زوجة أبو عامر السفر لابنها في مصر، ويصير سامر مغضوبًا عليه في المنزل، وتحاول زوجة جميل أن تصلح بين جميل ووالدته.
يسترجع عقيل ذكرياته مع والده الرافض لزواجه من سيدة فرنسية، وتدخل أم جميل في مواجهة مع جميل حول اﻷموال التي أخذها من أشقائه دون وجه حق.
تفاتح سوزان والدها في الزواج من سامر، وتعترض أم جميل على خطبة سامر، ويكتشف عقيل أن سامر هو شقيق جميل.
يطلب سامر من جميل أن يأتي معه لخطبة سوزان، وتقف زوجة عقيل حجر عثرة، كما تأبي أم جميل الذهاب.
يحتفل الجميع بخطبة سامر وسوزان، ويقام احتفال عائلي في منزل عقيل، وتقف الحواجز المادية حجر عثرة أمام إتمامهما للزواج، وتحاول سوزان التفاوض مع والدها.
تقرر زوجة عقيل الفرنسية السفر إلى فرنسا للعناية بحملها هناك، وتقع جريمة قتل في المستودع المملوك ﻷبو عامر، ويتورط فيها رياض وحامد.
يتواصل التحقيق مع رياض وحامد بخصوص قضية سرقة المستودع، ويحاول أبو عامر بإلحاح من ابنته أن يجد حلًا لهما، ويصير سامر في موقف حرج.
يطلب رياض من جميل أن يشتري حصته من البيت قبل الترحيل إلى السجن، وتحاول اﻷم أن تعرف الحقيقة من جميل.
تتضح براءة رياض وما زال حامد في السجن، وتحاول سوزان التعجيل بعقد قرانها على سامر، ويحاول الجميع إيجاد حل ﻷزمة حامد حتى أن أم جميل تفكر في بيع البيت.
تطلب سناء من جميل الطلاق ﻷنه لا ينجب، وتقرر العودة لعملها السابق في الجامعة قبل زواجها من جميل، ويسألها عقيل عن أسرة جميل.
يُعرض منزل آل جميل بالمزاد العلني، مما يفجر نزاعات حادة حول المنزل، وتعقد مُحاكمة حامد حيث يحكم عليه بالسجن سنة واحدة.
تلد زوجة عقيل الفرنسية ولدًا وتسافر سوزان إلى فرنسا 3 أشهر لتكون بجوارهم، وتطلب أم جميل من رياض أن تأتي معه المرة القادمة لزيارة ابنها المسجون، ويقام المزاد على منزل آل جميل.
تنتقل أم جميل إلى منزل جديد بعد بيعها المنزل، وتقرر زوجة عقيل الفرنسية البقاء في فرنسا بعد وفاة ابنها، وتنتهي فترة عقوبة حامد ويخرج من السجن.
يقرر عقيل بدء تجهيز ابنته للزواج، كما يقرر عقيل الزواج مرة ثانية، مما يُحزن سوزان، وتصاب بثينة ابنة أبو عامر في حادث سيارة.
تغضب زوجة عقيل الفرنسية من زواجه الثاني، وتكتشف سوزان أن سامر قد تزوجها ﻷنه طامع في أموالها وأنه لا يصرف على المنزل بتاتًا، ويطرده عقيل من المنزل.