يطلب سليمان من علاء طرد عايدة من القرية، بعد تقديم الأخيرة بلاغًا ضده بتهديدها بالقتل، ويصل المقدم عثمان للقرية لاستكمال التحقيق، ويتضح إرسال عطيات رسالة استغاثة لمديرية الأمن لكشف الفساد الذي يحدث.