يقيم عواد لدى أبو المعاطي في الصحراء، ويستمر عثمان في التحقيق وجمع معلومات عن عطيات، ويسطو عواد على منزل سعيد ويهدده بالقتل ويذكره بما فعله مع والد عواد.