يقابل عواد- ضاحي ويهدده بفضح فساده ومواجهته مع سليمان وسعيد بما فعله مع والده، وتقنع عايدة - أبو العز بمشاركتها بالكافيتريا حتى تحميه من عواد، ويقابل الأخير علاء ويخبره بالثأر من قاتل شقيقته.