يثور أبو العز عندما يعلم ببيع عايدة نصيبها لموسى، ويحذر علاء - شوقي من نشر أخبار عن فساد سليمان، ويكشف الأخير لسعيد تسببه في موت أم طارق، ويواجه موسى - شيحة بتعاونه مع عواد.