تعترف عطيات لعثمان باتفاقها مع شقيقها عواد على الانتقام لوالدهما مما فعله سليمان وسعيد وضاحي معه، ويفكر وكيل النيابة في حماية الثلاثة بوضعهم في السجن، ويصر عواد على استكمال ما بدأه.