وقع العمده مرسى(يحيى شاهين)ببراثن الفتاة الشابة رتيبه(شمس البارودى) فتزوجها وفتح لها بيتا فى القاهرة،واقام معهم ابنته الشابة سميره(ناهدجبر) الطالبة بكلية الزراعة،وكان العمدة يوزع وقته مابين بيته فى القاهرة ودواره فى القرية،وفى كل مرة يحمل معه الزاد والزواد من خيرات البلد،حتى أوشك على الإفلاس من كثرة طلبات الست رتيبه،حتى بدأ ببيع ارضه ليلبى رغباتها التى لا تنتهى،فى محاولة لإبتزازه،حيث كانت على علاقة بأسطى العوالم محمود حب الرمان(ابو بكر عزت)والذى قدمته للعمدة على انه قريبها وأستاذ الموسيقى الذى يدربها على تعلم الموسيقى،وقد استغلا جهل العمدة بإقناعه بتعلم الموسيقى،وقد رحب بحب الرمان ووثق فيه،وطالبه بالمجئ فى اى وقت يشاء،وكانت رتيبه تأخذ من العمدة وتعطى حب الرمان. كانت سميره تحب إبن خالها يوسف(نور الشريف) المعيد بكلية الزراعة،وتعلم تماماً خداع رتيبه وقريبها لوالدها العمدة،ولكنها لاتستطيع اخبار والدها لأنه لن يصدقها،وبقيت بجواره فى محاولة لإنقاذه،وقاومت رغبة حب الرمان فى التودد إليها طمعا فى الزواج بها لإحكام سيطرتهم على العمدة وابنته.حاول العمدة بيع الارض التى ورثتها ابنته سميره عن امها،فوقف له خالها عزيز الزواوى(ابراهيم عماره)ومنع اهل البلد من الشراء منه. استغلت رتيبه رغبة العمدة فى إنجاب ولد،وأقنعته بإقامة زار لتبتزه ماديا،واحضر حب الرمان،العالمه بليه(سهير البارونى)لتمثل على العمدة كودية زار،وطلبت من رتيبه جدى وبعرور(صغير الجمل)ومائة فرخه لزوم الزار،ولأن العمدة أصبح داره خالياً من تلك الخيرات،فقد احتال شيخ الخفراء الشيخ مروان(عادل المهيلمى)والغفير زيدان(محمود التونى)على أهل القرية بإدعاءهم ان هناك فرة تصيب الفراخ،ويجب حقنها فى البندر،واستولوا على الفراخ لزوم الزار،وارسلوها للقاهرة. ولكن سميره فطنت للمحاولة واتفقت مع إبن خالها يوسف والخادمة خديجه(سعاد صبرى)وإستولوا على الفراخ وادعوا ان الفرة قضت عليهم. استعد العمدة لتزويج إبنته سميره من حب الرمان ولكنها هربت،ولجأت لخالها عزيز الزواوى والد يوسف.ابلغ العمدة نقطة البوليس بخطف ابنته وصحب الضابط(سمير ولى الدين)وذهبوا للزواوى،ولكن سميره تشجعت وأخبرت والدها العمدة بحقيقة زوجته رتيبه وعشيقها حب الرمان،وفاجأ العمدة زوجته مع عشيقها فى بيته،فضرب حب الرمان ضربا مبرحا،وطلق رتيبة وطردها،واعد العدة للسفر لأداء الحج وإعلان توبته،بينما تزوج يوسف من ابنة عمته سميره. (أشياء لا تشترى)
يقع العمدة الثري في غرام فتاة شابة جميلة لعوب، ويتزوجها بالقاهرة ويتردد عليها إسبوعيًا . تقيم سميرة مع والدها العمدة معهما وتتعلق بحب (يوسف) ابن خالها، تقع الزوجة في حب (محمود) مدرس الموسيقى الخاص بسميرة والذي يتردد على المنزل بانتظام وتنفق عليه أموال العمدة، وبعد أن يقع العمدة فريسة سهلة للإفلاس تتركه الزوجة الخائنة فتحاول ابنته إنقاذه وكشف الحقيقة.