عاشت الممثلة (سهام فوزي) دورها في المسرحية وكأنها الحياة. وعندما وصل لمنزلها تجد رسول من عند (إحسان باشا) والد زوجها يريد أن يكلم زوجها (مدحت) ليقنعه بطلاقها، يرفض مدحت طلاقها ولكنه يتأثر برأي والده ويبدأ في الابتعاد عنخها تدريجيا بل ويطلب منها أن تجهض حملها منه، ترفض سهام وتخرج من المستشفى لتجد أنه مزق ورقة زواجهم العرفي وتزوج من امرأة آحرى برضا والده وأنه وزوجته الجديدة سيسافران للإسكندرية، يجن جنون سهام وتقتل مدحت وتأخذ حمًا بعشرين سنة في السجن. تترك بانها (حمادة) مع الخادمة عزيزة التي تودعه لدى زوجين محرومين من الإنجاب يربيانه و يطلقان عليه (سمير) وتعمل (عزيزة) كراقصة تحت إسم ( زوزو باي باي) ، تخرج سهام من السجن وتلتحق بالعمل كخادمة تحت إسم (هانم) لدى منيرة هانم والدة سمير المفترضة والتي تدلل ابنها سمير خاصًة بعد أن توفي زوجها. سمير يدخل البيت كل ليلة وهو سكران ويحب سعاد التي تحمل منه ويطلب مساعدة الخادمة (سهام) الذي لا يعلم أنها أمه الحقيقية في أن تحاول إقناع سعاد بإجهاض حملها، وعندما ترفض سهام وتهدده بإخبار أمه (منيرة هانم) يطردها من المنزل. تذهب (سهام) لتعيش مع (سعاد) وتعاملها كأنها ابنتها، وتساعدها في وضع مولودها من سمير الذي تطلق عليه إسم (عادل). يرغب سمير في رؤية ابنه وتسمح له (سهام/هانم) برؤيته ابنه بشرط أن يعمل ليربيه وبالفعل يلتحق سمير بالعمل. وعندما ترفض (منيرة هانم) الوضع تصرح لها (سهام/هانم) بالحقيقة فترجوها (منيرة) ألا تخبر سمير وتقول لها أن الأم الحقيقية هي التي ربت. يتزوج سمير وسعاد وتحمل (منيرة هانم) حفيدها بيديها.
تعتزل الممثلة المشهورة وتتزوج من رجلٍ غني زواجًا عرفيًا، وبعد فترة تهدده أسرته بأنها ستحرمه من الميراث إذا لم يطلقها، فقرر تركها وينتظر حتي تلد ويسرق ورقة الزواج العرفي ويهرب، لتكتشف خيانة زوجها وتقتله في القطار الذي كان يسافر عليه مع زوجته الجديدة، فيُحكم عليها بالسجن، وتسلم مولودها لخادمة تسلمه بدورها لأسرة تتبناه وتتصاعد الأحداث.
بعد أن تعتزل الفن، لتتزوج من شاب ثري زواجاً عرفياً، يتركها زوجها بعد أن يسرق عقد الزواج، لتطارده وتقتله.