يُصر أبو بندر على طلاق ابنه لريم لفضيحة والدها، وتقرر أم خلود رفع دعوى قضائية ضد زوجها للحصول إلى أموالها التي استولى عليها، ويكتشف محمد حمل شقيقته من حسين.