يفاجئ عتيج بعدم موافقة نورة على الزواج من ابنه عمه فيصل، ويموت أبو بدر ويظن أن الساحة أصبحت فارغة أمامه في الانتخابات، ولكن المحامي أحمد يرشح نفسه أمامه.