تشتكي زهرة لابنتها من شقيقها الكسول، ويخبرها لطفي برفع شقيقه طاهر قضية ضده، وتلتقي ليلى بسعيد.
يتأخر إدريس بعد خروجه مع صديقه فيغضب لطفي، وتُخبر ليلى - والدتها بحبها لسعيد ورغبتها في الزواج منه.
يتردد إدريس على الحانات مما يُثير غضب زهرة وليلى، ويتشاجر الجيلاني والد سعيد مع لطفي.
تتخرج ليلى ويرسب إدريس، ويذهب الجيلاني لمقابلة لطفي في مكتبه رغم ما حدث بينهما.
يُنقل الجيلاني للمستشفى ويموت، وتكتشف ليلى تسبب والدها في وفاة الجيلاني بعد استقباله بشكل سييء بمكتبه.
يُعين لطفي - فريد بمكتبه ويخطط لتزويجه من ابنته حتى يدفعها لنسيان سعيد، ويتولى الأخير مسؤولية عائلته بينما تخرج شقيقته نعيمة للعمل.
تحاول فتاة إقناع إدريس بالزواج منها، ويحاول فريد الاحتيال على لطفي للتمكن من السيطرة على الشركة.
بعد خروجه من المستشفى وغضب والده منه، ينتبه إدريس لكل الأخطاء التي ارتكبها، ويذهب سعيد إلى دار نشر ليعرض ديوانه الشعري.
ينتحر إدريس ويدخل لطفي المستشفى وهو في حالة حرجة، بينما يحاول فريد قتله فتكتشف الممرضة الأمر.
يخرج لطفي من المستشفى بعد إصابته بالشلل، ويتولى فريد إدارة الشركة كما يطلب من صديقته غزلان التعرف على سعيد وإبعاده عن ليلى.
يدخل سعيد المستشفى بعد تعرضه لحادث رفقة غزلان، وتتوطد العلاقة بين نعيمة ومدير المصنع الذي تعمل به.
يطلب لطفي من ليلى الزواج من فريد لاسترجاع ما سرقه منه، ويفقد سعيد الذاكرة فتُقدمه غزلان لفريد باسم شهاب.
تتشاجر نعيمة مع منصف لرفضه الزواج منها، وتحاول ليلى معرفة لغز سعيد بعدما قدمه لها فريد باسم شهاب.
توافق ليلى على الزواج من فريد حتى يتمكن والدها من كشف سرقته للشركة، وتقبض الشرطة على سعيد خلال عمله بالتهريب مع فريد.
يستعيد لطفي القدرة على المشي، ويواجه فريد بحقيقته ويطرده من الشركة، ويتعافى سعيد فيُخبره لطفي أنه ابن الجيلاني.