يعاني أولاد أبو متيح من بخل والدهم الشديد، وتحكمه في كل شيء، ويمنعهم من إخبار شقيقته شريفة بمكان منزله الجديد، بينما يُعجب فواز بزميلته في العمل شمة.
تطلب شريفة من شقيقها أبو متيح تسليمها ميراثها من والديهما، ويسرق مشعل - جاره أبو فواز.
يقنع أبو متيح - أبو فواز بتوسطه لدى اللص الذي سرق محفظته مقابل مبلغ من المال، ويتقدم أبو عماد للزواج من شمة رغم فارق السن الكبير بينهما، ويرفض أبو فواز رغبة ابنه في الزواج من شمة لبنوتها لأبو متيح.
تطلب شريفة من جراح ومشعل مراقبة زوجها فهد لشكها في خيانته لها، ويصر أبو متيح على زواج ابنته من أبو عماد لثرائه فتلجأ إلى عمها خالد لمساندتها.
يتفق فواز مع فهد وشريفة على خداع والد فواز ووالد شمة بالموافقة مؤقتًا على الزواج حتى يترك فواز - شمة.
يكتشف أبو فواز وأبو متيح خداع فهد وشريفة لهما، ويتزوج أبو عماد من شمة.
ينهار فواز عصبيًا لزواج شمة، ويكتشف أبو متيح أن الشيك البنكي الذي دفعه أبو عماد مهرًا لشمة مزور.
يدعي أبو متيج إصابته بالشلل حتى يعطي له أبو عماد الأموال، ويسعى أبو متيج للإيقاع بين فهد وزوجته شريفة.
يتوفى أبو فواز، ويرفض ابنه بيع المنزل ﻷبو متيح، وتطلب أم شمة من ابنتها عدم طلب الطلاق من أبو عماد حتى يسلمهم أموالهم.
يساعد فهد - جراح ومشعل في الحصول على وظيفة، ويخدع أبو عماد - أبو متيح ويقترض منه مبلغًا كبيرًا من المال، ويكتشف أبو متيح عدم امتلاك أبو عماد لأي أموال.
يحبس أبو عماد - شمة ويرفض طلاقها، فيبلغ جراح ومشعل - الشرطة ضد أبو عماد وتدعي شمة ضربه إياها.
تتنازل شمة عن البلاغ ضد أبو عماد، ويهدد أبو متيح - فهد بإبلاغ الشرطة عنه في حالة عدم تسليمه الشيك البنكي، وتشك شريفة في زواج فهد من أخرى.
تعود شمة للعمل بالشركة، وتطلب من فواز الابتعاد عنها، ويفصل سالم - جراح من العمل بالشركة، ويفتتح مشعل مكتبًا لتوظيف الخدم والعمالة.
تحزن شمة لحملها من أبو عماد، ويُقبض على مشعل بتهمة حيازة مخدرات.
تُنقل شمة إلى المستشفى وتفقد جنينها، وينجح أبو متيح في النصب على سالم، وإقناعه بمشاركته في مشروع.
يوظف مشعل - السكرتيرة ساندرا للعمل بالمكتب فيعجب بها أبو متيح ويتقرب لها، ويشتكي فهد من غيرة وشك شريفة، ويخبر شمة برغبة فواز في التقدم لخطبتها مرة أخرى، ويطلب سالم الزواج من شمة.
تطلب ساندرا من أبو متيح الزواج، ويصورهما سالم ويبتز أبو متيح بالصور، ويطلب جراح من والده الموافقة على زواجه من ساندرا.
يطلب أبو متيح من ساندرا الابتعاد عن ابنه، ويقنع فواز ببيع منزله لشقيق ساندرا، وتتوفى شريفة أثناء إجراء عملية جراحية لها.
يتزوج أبو متيح من ساندرا سرًا، ويطالبه سالم بإعادة أمواله له، ويبيع فواز المنزل.
يلوم فهد - فواز على بيع منزله، ويفضح جراح - والده أمام الجميع ويكشف سر زواجه من ساندرا، وتستولي الأخيرة على كل أموال أبو متيح وتهرب، ويُسجن مشعل لتجارته بالمخدرات.