يتشاجر صالح مع المجرم خماس، ويُنقل صالح إلى المستشفى، ويفكر أبو صالح في طريقة ﻹبعاد صالح عن فرج، ويدعي الأخير كذبا برغبة صالح في قطع إجازة الزواج والعودة للعمل.