يتعامل أبو عبدالرحمن مع أحد المقاولين لبناء عدد من الفيلل له، ويعطيه شيكات بنكية على دفعات، في الوقت ذاته يتهرب بدر من تسديد دينه لصديقه ويعطيه شيك بدون رصيد.