يذهب (هارون) برجاله ومعهم السلاح ليلاقي (نصرة) ورجالها وكان معهم السلاح أيضًا، لكن (يحيي) يتدخل ليفض بينهم لكن وبطريق الخطأ يتلقى طلقة من والده (هارون) وبسببها يدخل هو المستشفى، ويتم القبض على (هارون)، ويفرح الجميع بذلك ويقولوا أن هذا سببه الثورة لأنها أظهرت الحقيقة وستحاسب الفاسدين.
يحكم القاضي على هارون بالإعدام، ويتبقى له النقض، لكن يبدو أنه واثق من حدوث شيء ما حتى أنه أعطى مصيلحي يأخذ مليون جنيه لكي يجدد سرايته، في حين كسر حمدان كمين كان به الضابط علاء، حيث قاد هو المجموعة التي انضم إليها عندما كان بالسجن بإطلاق النار على الكمين وأفراده.
يطلب هارون من عياش قتل سيوفي، ويجدد مصيلحي سرايا هارون، فأشعل شباب البلدة النار بمنزله وطلبوا منه ومن أسرته ترك البلدة لكن حمدان ورجاله المسلحين منعوهم، ثم يضربوا الشباب ويقيدوهم وهو ما حدث لرجال نصرة وكاد يحدث لرجال العمدة لولا هروب حمدان لمجيء الشرطة.
يقول عفيفي لنصرة أنه يجمع معلومات لمعرفة مكان حمدان، ويقول أحمد لنصرة أن لطم يحيى لسناء بسبب خطأها وليس بسبب عالية، ويقول هارون لحمدان أن سيوفي بين الحياة والموت، ويذهب هاشم للجبل لشعوره بالضعف بعدما حدث، ويعرف حمدان بعودة بسمة للجزيرة.
يتهجم رجال بذقون على قهوة سلامة ويطلبوا منه عدم تقديم الشيشة، ويقدم يحيى تنازل عن العمودية، ويحكم القاضي بإعدام هارون وإبراهيم، فتفرح نصرة بذلك، ويبارك الشناوي لهارون على الإعدام، وينزعج سلامة لخبر الإعدام.
يطلب الشناوي من صافيناز تعويض مالي وهددها بالإبلاغ عنها، ويواصل فراج مراقبة نصرة، ويتضح أن آمال حامل، ويذهب أحمد مع الشرطة أثناء هجومها على العصابة التي تقطع الطريق لسرقة الناس، والتي لا يعرف أحد أنها لفراج، ويواجه راشد- هيما بأنه عرف قصته.
يقول هيما لحورية أن راشد عرف عنه كل شيء وطلب منه 50 ألف جنيه، وكاد حمدان يقتل سيوفي بالمستشفى لولا الممرضة، ويضرب حمدان- بسمة عندما رفضت الذهاب معه وأخبرته أنها سترفع عليه قضية طلاق، ويحرق فراج سيارة نصرة.
يرفض هاشم السرقة مع رجال الجبل، فطلب منه كبيرهم عدم رؤيته وإلا سيقتله، ويتصل فراج بنصرة ويخبرها بمراقبته له وبحرقه لسيارتها، ويطلب حمدان من صفوت تزويجه لأخته، وتصدر أوامر لعفيفي وضباطه بعدم التعرض لرجال الجماعة.
يقول صفوت لهارون أن رفع قضية عليه ليجعل حمدان يراه وأنه سيتنازل عنها، ويطلب راشد من هيما 50 ألف آخرين، فقتله، وتتقدم نصرة ببلاغ عن شخص يهددها في اتصالاته، وتبدأ الجماعة في نشر أفكارها عبر السوشيال ميديا، ويطلب الشناوي ربع مليار من صافيناز.
تقول بسمة لأسرتها أنها رفعت قضية طلاق على حمدان، وتفكر زينة في الزواج من صفوت، ويتوصل علاء ﻷن هارون وراء ما تتعرض له نصرة من تهديدات، ويقول الشناوي لهارون أنه أصبح شريك لصافيناز، فأخبره أنه سيحضر فرح حمدان رغم سجنه.
يأمر صفوت بمهاجمة وفضح الإعلاميين الذين يهاجمون الجماعة، وتشترط عالية لتعود ليحيى أن يمسك بمن يهدد نصرة، ويتزوج حمدان أخت صفوت، ويحضر هارون الفرح، ويُمسك صفوت بهارون يحاول الهرب، بعدما أخبرته زينة بذلك، ويختطف فراج- حسن ابن رشيدة.
ينصح المحامي- حمدان بجعل سيوفي يغير شهادته ضده، لينجو من الإعدام، ويشك هارون أن صافيناز التي سرقته وسحبت 30 مليون من حسابه بشيكات مزورة، ويقول الشناوي لصافيناز أن هارون قدم محضر ضدها، وكاد حسن يهرب لولا أن فراج أمسك به.
يتعرض سيوفي لتعب كبير عندما هدده مصيلحي بقتل زوجته وأبنائه، فغير أقواله بأن حمدان لم يحرضه لقتل حسن ابن نصرة، وأنكر أن حمدان جاء ليقتله بالمستشفى، ويطلب فراج مليون جنيه من نصرة، فطلبت من سالم جمع المبلغ وهو ما جعله يستغرب طلبها.
يقول صفوت لحمدان أن سيوفي مات بعدما غير شهادته ضده، فحرض حمدان- مصيلحي لحرق المحكمة وكأنه لم يكن هناك قضية، وتسأل صفية- صفوت عن تغيير معاملته لزينة، ويهرب هارون من النيابة، وتذهب نصرة لمقابلة فراج الذي يضرب نجاتي على رأسه.
يترك فراج- حسن ويأخذ المال ويخطف نصرة بسيارتها ثم حرق السيارة، ثم تعرف أنه فراج، ويعرف صفوت أن مصيلحي وراء تهريب هارون من النيابة، حيث ذهب لمنزل صفوت ليختبئ عنده، ويأخذ علاء- حسن للجبل لمعرفة المكان الذي اختطف فيه.
يقول هارون لمصيلحي أنه سيجعله عمدة البلدة، ويطلب عفيفي من يحيى التنازل عن العمودية بعد صدور قرار بتعيين مصيلحي عمدة، وتحاول نصرة أن تُهدي فراج لله، وتخبره أن ما يفعله خطأ، ويقول صفوت لصفية وهارون أنه سيجعل حمدان يحصل على براءة من قتل الضابط.
يترك يحيى البلدة ويعيد سناء لعصمته، وتخرج هنية من السجن، ويترك هارون منزل صفوت ويذهب ليجلس في السرايا مع مصيلحي، وتسمع صافيناز للشناوي وترفض قضية خلع من هارون، وتمرض نصرة فيذهب فراج لشراء دواء لها، ويعود هاشم ويبدأ البحث عن نصرة.
تفكر زينة في الزواج من هارون، ويعرف هارون أن صافيناز رفعت عليه قضية خلع، ويقول صفوت لصافيناز أنه وافق من أجلها على الشراكة معها هي والشناوي، وتشكر نصرة- فراج على معالجتها، ثم يعرف منها أن هارون وراء مقتل والدته.
يذهب مصيلحي وزينة لزيارة فرحة وابنها كما طلب هارون، ويتمكن هاشم من أخذ توحة من معاطي، ثم طلب منه البحث عن نصرة، وتضع زينة خطة لتتزوج هارون بجعل مصيلحي يخبره أنهم سيتركون السرايا، فطلب هارون الزواج منها، ويدع فراج- نصرة تتصل بأبنائها.
تطلب الجماعة من سلامة إيجاد عمل آخر وغلق القهوة، وتطلب زينة من هارون أن يكتب ربع السرايا باسمها و10 فدان ثم يتزوجا، وتتحجج هنية بطلب المال لرامي لتدخل السرايا وتبحث عن حمدان، ويحبس علاء- هاشم لمعرفة إن كان عليه سوابق أو لا.
يتوصل رجال معاطي لمكان نصرة، وتحصل عالية على إخلاء سبيل لهاشم الذي يطلب منه معاطي مليون جنيه ليخبره بمكان نصرة، وتختبئ هنية في السرايا ثم تدخل على هارون وزينة، وكاد هارون يقتلها لولا مصيلحي، ثم طلبت من هارون ربع مليون جنيه حتى لا تفضح سره.
يقبض علاء على معاطي وهاشم يسلمه المليون جنيه، ثم اتفق معه هو ورجاله على إخباره بمكان نصرة وسيجعلهم يحملون قضية واحدة فقط، ويغمى على نصرة، فيذهب فراج للسرايا وهناك يجد هارون الذي يذهب معه لمكان نصرة الذي توجهت له الشرطة.
يتضح أن هارون تلقى طلقة بكتفه أثناء مطاردة الشرطة له هو وفراج، وتجد الشرطة- نصرة وتنقلها للمستشفى، ثم تعود لمنزلها، وتقول نصرة لعلاء والمحقق أنها لا تعرف من خطفها، ويُخلى سبيل حمدان ويطلب منه صفوت الترشح لانتخابات مجلس الشعب عن الجماعة.
يعاتب حمدان- هارون لزواجه من زينة، ويزور علاء وابنته- نصرة ويطلب يد عالية للزواج، وتقول هنية لفرحة أن حمدان حصل على البراءة، ويذهب حمدان لبسمة ويهددها بحياتها إذا أصرت على خلعه، ويقول مصيلحي لفراج أن هارون يخبره بعدم الاقتراب للسرايا.
تقول صافيناز للشناوي أن صفوت طلب منها مشاركته في شركة السياحة دون إخباره، ويفض صفوت شراكته مع الشناوي، وتعرف نصرة وعالية أن توحة حامل من فراج، ويأخذ هارون بنصيحة هنية، فطلب من حمدان البحث عن هيما ليحمل القضية ويغير أقواله ضده.
تضرب الجماعة سلامة لسرقته، ويعرف فراج أن نصرة لم تتهمه لدى الشرطة، ويذهب علاء وعالية لشراء الشبكة، ويقول حمدان لنصرة أنه حصل على براءة في قتل حسن ابنها، وتطلب صافيناز من الشناوي إعادة مالها لها، ويستغرب هارون من معرفة صفوت لخلع صافيناز له.
يطلب صفوت يد صافيناز للزواج، ويواصل حمدان دعايته الانتخابية، ويطلب هارون من فراج قتل نصرة ليعيده للسرايا، وتكتشف فرحة أن هارون يرتدي نقاب للاختفاء، وتقول بسمة لحمدان أن فراج اغتصبها ثم زوجه لها، وتكتشف نصرة أن صفوت الذي جعلها تخسر في بضاعتها.
تنقذ زينة- بسمة من يد حمدان، وتنصحه هي وهارون بتطليقها، وتعرف الجماعة أن هيما متهم بقضية قتل وهارب، ويرفض الشرقاوي التنازل عن ثلث ثروته لصفوت، فقرر صفوت مهاجمة شركاته، وتعرف نصرة أن صفوت اشترى بضاعة قبل رفع الجمارك لسعرها بيوم واحد.
يصدر قرار بإغلاق مصانع الشرقاوي، وتثبت التحقيقات عدم تأجير أحمد لمكتبه للأعمال المنافية للآداب، ثم تقبض الشرطة على هارون ومصيلحي ويفرج عن حمدان، ويعرف علاء أن صور هارون بالسرايا التقطها هاشم، ويبدو أن نصرة وراء ذلك.
يقول صفوت لحمدان أنه اشترى نصف السرايا من صافيناز، ويطلب صفوت من الشرقاوي نصف أملاكه، وشراء النصف الآخر ليجلب له إفراج صحي، ويقول هاشم لنصرة أن علاء عرف أنها وراء القبض على هارون، ويعرف حمدان أن زينة لها ربع السرايا، وتذهب هنية للعيش هناك.
ينجح حمدان في الانتخابات، وتحصل الجماعة على نسبة كبيرة في مجلس الشعب، ويوافق هارون على بيع نصيبه في مصانعه لصفوت بنصف الثمن، وتتزوج عالية من علاء.
يعذب حمدان- هيما، وترسل نصرة- هاشم لزيارة معاطي بالسجن ويعده بنصف مليون جنيه عند خروجه، وتتبع هنية- حمدان وتعرف مكان هيما، ثم طلبت من حمدان جعله يعيد لها مالها، ويقول ممدوح لهنية أن حمدان متزوج من بسمة، وأنها ستتطلق منه وأنهما يحبان بعضهما.
يُخبر هيما - حمدان وهنية بمكان مالها، وتدخل زينة على حمدان وهنية ومعهما المال الذي كان يخبئه هيما في السرايا، ويستأجر فراج شقة وبدأ يراقب بيت نصرة من جديد، وتغضب نصرة وأحمد من رشيدة لاقتراحها بأن يورط علاء- حمدان في إحدى القضايا.
يطلب حمدان من هيما تغيير شهادته ضد هارون، وبعد اتصال صفية، يعرض صفوت على حمدان فتح شركة استيراد له ب30 مليون جنيه، ويضطر ممدوح لإخبار حمدان أنه سيبتعد عن بسمة، حتى يترك فرحة تعمل، وتنجب آمال طفل، وتأتي معلومة لعلاء أن فراج على قيد الحياة.
يوافق هيما على تغيير شهادته بالمحكمة ضد هارون حيث كاد حمدان يشنقه، ويختطف فراج فتاة بعد تخديرها لكنه لم يغتصبها لوجود مصحف معها، حيث تذكر كلمة نصرة بألا يمسه إلا المطهرون، بينما تواصل زينة إخبار والدتها أن لديها شيء سيخرج مصيلحي من السجن.