يستقبل أبو عمر - نورة في منزله ويقرر مساعدتها، ويلوم أحمد - محمود على يأسه ومحاولة انتحاره بعد زواج هدى من غيره، وتطلب حصة من ناصر التقدم للزواج من حنين.