ينتصر عقاب على سهيل في ثاني معاركه معه ويخبره ألا يخبر أحدًا بالأمر حتى لا يهز شأنه في القبيلة، ويقابل شاهين العنقاء ويخبرها أن ما زال يكن لها مشاعر العاطفة والحب.