ينتصر أسامة في معركة فارس القبيلة على شاهين، ويجن جنون أبا طراقة بعدما يرى ولده شاهين يُهزم على يد أسامة، ويخبر شاهين حبيبته عنقاء أنه يحبها ويريد الزواج منها، ويخبر عقاب والده بن الوهاج باستعداد اللصوص وقطاع الطرق للهجوم على القبيلة.
ينتصر أبناء بن الوهاج في معركتهم على اللصوص وقطاع الطرق، يغضب عقاب من شقيقه أسامة بعدما يقتل أسامة عدوه غدرًا من الخلف، يخبر شاهين - عنقاء أنه سيتزوجها مهما طال الزمن.
يهرب فرناس من قبيلة بن الوهاج ويأمر بن الوهاج أبنائه وجنوده بالبحث عنه في كل مكان، يطلب أبا طراقة من ولده شاهين أن يأخذ مكانة أسامة في القبيلة.
ينتصر أسامة مرة ثانية على شاهين ويطلب شاهين منه قتله فيرفض أسامة، ويجن جنون أبا طراقة بعدما يعلم أن ولده شاهين هُزم للمرة الثانية على يد أسامة.
يطلب عقاب من صديقه شاهين ألا يصارع شقيقه أسامة بعد ذلك ويخبره أن أسامة ينتصر في معركته معه قبل أن تبدأ ويطلب منه الاهتمام بمعركته مع شقيقته العنقاء لكي يتزوجها، يطلب بن الوهاج من أبنائه أن يشق كلًا منهما طريقه في الأرض وأن يعودوا إليه ملوكًا على القبائل.
يودع بن الوهاج أبنائه الثلاثة ويرحل كلً منهما في طريقه، ويجمع بن الوهاج القبيلة ويخبرهم أنه اختار شاهين قائدًا على الجيش بدلًا من نجله الباشق.
يطلب شاهين الزواج من حبيبته العنقاء ويرفض بن الوهاج ويخبره أن هناك ثلاثة أسباب وراء رفضه أهمها أنه لا يحب والده، ويطلب شاهين التنحي عن قيادة الجيش ويرفض بن الوهاج.
يذهب شاهين إلى العنقاء ويخبرها أن تنساه بعدما رفضه والدها بن الوهاج، ويستقل أسامة في قبيلة الباهلي ويطمع في قيادتها.
يعود فرس عقاب إلى قبيلة بن الوهاج ويتنفعل إمرأة على سيد القبيلة وتخبره أنه قتل أبنائه الثلاثة بيده بعدما تركهم يذهبون، ي\هب الباشق الي قبيلة حسان المنقري.
يخبر أبا طراقة قوم القبيلة أنه تراهن مع بن الوهاج على ترك أبنائه الثلاثة على أن يعودوا إليه أقوى مما كانوا ويخبرهم أن تراجع عن الرهان ولكن لم يتراجع بن الوهاج.
يرحل عقاب إلى قبيلة الأشعث بن الأكثم ويدعي أن اسمه عكرمة، ويدافع عقاب عن فتاة حسناء يتعرض لها أحد كبار رجال القبيلة.
يلاحظ أبا طراقة أن شعبية بن الوهاج تراجعت في القبيلة وأصبح ضعيفًا ليس كما كان من ذي قبل، ينمو دور عقاب في قبيلته ويصبح قريب من سادة القوم.
ينتصر عقاب على سهيل في ثاني معاركه معه ويخبره ألا يخبر أحدًا بالأمر حتى لا يهز شأنه في القبيلة، ويقابل شاهين العنقاء ويخبرها أن ما زال يكن لها مشاعر العاطفة والحب.
يعلو شأن عقاب في قبيلة الأشعث ويصارع جرادة وينتصر عليه ويخبره بحقيقته وحقيقة والده بن الوهاج، ويخبره أنه لم يخبر القوم بالأمر لكي يؤثر فيهم وفي رأيهم نحوه.
يشتد المرض على بن الوهاج وتقف العنقاء لكي تساعد والدها في محنته، ويصارع عقاب - جرادة أمام رجال ونساء القبيل دون سيف وينتصر عليه ويخبره أنه صديقه.
يتدرب سهيل جيدًا لكي يصارع عدوه عقاب، ويشك أهل القبيلة في قيادة بن الوهاج ويشككون به.
يحرض سهيل رجل على قتل عقاب ولكنه ينجو باعجوبة منه، يغضب رجال القبيلة من بن الوهاج بعدما يعلمون برهانه مع أبا طراقة، يرعى شهاب صديقه عقاب في مرضه.
يدافع الباشق عن أصدقائه الصغار من أيدي الجنود، ويستعيد عقاب عافيته وتسعد حبيبته ريم بالخبر، ويقرر أسامة أن يُجهز جيشه لكي يتوسع ويوسع منطقة حكمه في الأرض.
يحرض أبا طراقة ولده شاهين ورجال القبيلة على حكم بن الوهاج، ويكتشف عقاب أن سهيل وراء أمر اغتياله ويُبلغ قائد القبيلة الذي يأمر بالقبض على سهيل.
ينتصر أسامة في معركته ضد جيش العدو فيحتفل به رجال ونساء القبيلة، وتقف العنقاء مع والدها ضد تمرد رجال القبيلة عليه.
يطلب رجال قبيلة الباهلي من سيدهم أبا عمرو تعيين الفارس أسامة لقيادة القبيلة بدلًا منه ويشعر الرجل أن أهله طعنوه غدرًا، ويتولى أسامة منصب سيد القبيلة.
يحذر أبا عمرو - أسامة من زواجه من بثينة ويخبره أن هذا الأمر سيؤثر على قيادته للقبيلة لأن بثينة تحاول الإيقاع به.
يتولى أبا طراقة منصب سيد قبيلة بن الوهاج، ويخبر أسامة رجاله أنهم سيتركون القبيلة ويذهبون لكي ينالوا من القبائل الأخرى بالقوة.
يشن بن الرومية هجومًا على سيد القبيلة أبا طراقة، ويخبر شاهين والده أبا طراقة أنه سيترك القبيلة ويرحل رفقة والدته.
يبحث بن الوهاج عن أبنائه ويجد الباشق، ويذهب بن الوهاج والباشق إلى قبيلة الأشعث حيث يمكث ولده عقاب ويتعرف بن الوهاج على زوجته ريم وعلى أهل القبيلة الذين يمدحون نجله أشد المدح.
يُجهز أسامة جيشه للهجوم على قبيلة شقيقه عقاب، ويعود عقاب إلى حضن والده بعد زمن، ويخبر بن الوهاج الجميع أنه لن يدع نجله أسامة يشعل الحرب بين قبيلتي الأشعث وعاصم الباهلي.
يقابل أسامة والده بن الوهاج وشقيقاه الباشق وعقاب، ويطلب بن الوهاج من نجله أسامة ألا يدخل في حرب مع قبيلة الأشعث ولكن يُصر أسامة على الحرب والقتال، ويقتل بن الوهاج نجله أسامة بالرمح في ظهره بعدما علم وتيقن أن بداخله شرًا كبير ولن يترك أهل القبيلة وشأنهم.