يُجهز أسامة جيشه للهجوم على قبيلة شقيقه عقاب، ويعود عقاب إلى حضن والده بعد زمن، ويخبر بن الوهاج الجميع أنه لن يدع نجله أسامة يشعل الحرب بين قبيلتي الأشعث وعاصم الباهلي.