يطلب رجال قبيلة الباهلي من سيدهم أبا عمرو تعيين الفارس أسامة لقيادة القبيلة بدلًا منه ويشعر الرجل أن أهله طعنوه غدرًا، ويتولى أسامة منصب سيد القبيلة.