يبحث بن الوهاج عن أبنائه ويجد الباشق، ويذهب بن الوهاج والباشق إلى قبيلة الأشعث حيث يمكث ولده عقاب ويتعرف بن الوهاج على زوجته ريم وعلى أهل القبيلة الذين يمدحون نجله أشد المدح.