يحرض أبا طراقة ولده شاهين ورجال القبيلة على حكم بن الوهاج، ويكتشف عقاب أن سهيل وراء أمر اغتياله ويُبلغ قائد القبيلة الذي يأمر بالقبض على سهيل.