تعود ريم إلى المنزل ويستقبلها شقيقها أسامة وتطلب منه التوقف عن التحدث معها عن مرض الإيدز وتخبره بمسامحته، تغازل بهيرة - بديع وتُخبره وجهًا لوجه عن إعجابها به.