انزعج أسعد من والده حيث أن أسعد لا يريد محاربة الجيش الفرنسي مع أخيه حسن لكنه يريد الزواج من عزيزة ابنة المختار.
حاول أسعد اختطاف عزيزة بعد رفض والدها أن يزوجها له لكنه فشل وهرب مع نوري، ومن ناحية أخرى استشهد حسن وانهارت والدته.
استأجر أسعد وابن خالته غرفة عند أبو رشيد وطلبوا منه العمل معه لكنه رفض، انزعج الريس عبده لتفضيل الصيادين الريس جميل عنه.
ألح أسعد على أبو رشيد للعمل معه ووافق في النهاية، قرر الريس عبده مهاجمة جميل في العمل وقطع شبكة الصيد له.
أوصل أبو حمزة السلاح لأبو ليلى لمحاربة الفرنساوي، ومن ناحية أخرى عانت أم بلال من بخل زوجها عليها وعلى أولاده.
انزعج التجار بعد فرض مراد بيك ضريبة عليهم بمساعدة الريس عبده له، ومن ناحية أخرى توفي أبو أسعد، اتضح أن التجار تبرعوا بمعونات للثوار.
أقام أسعد ونوري مع أبو محمد، هرب بلال بعد ضربه لأبو طنوس، اتضح أن والدة ليالي تستغل أسعد لحبه لابنتها.
خرب أبو طنوس مركب الريس جميل، طلب جميل من أبو خليل مراقبة المراكب الخاصة به وساعده عبدالقادر، حاول أسعد سرقة أبو رشيد لكنه فشل واتهم نوري بالسرقة.
قررت ليالي الزواج من أسعد ولكن هددتها والدتها من الريس عبده، علم أبو رشيد أن أسعد شقيق حسن، عاد نعيم شقيق أبو خليل، وقرر زواج ابنته كريستين من خليل.
سامح أبو رشيد- نوري، احتل العسكر الفرنساوي بيت أم حسن وذهبت للبحث عن ابنها أسعد.
تهجم أسعد على عبدالهادي بالضرب وسرق أمواله وتم نقله إلى المستشفى، عرض مراد بيك على أم حسن أن تعمل لديه.
رفض الصيادين العمل مع الريس عبده، حاول أبو طنوس ورجاله حرق مراكب جميل ولكن وقف لهم عبدالقادر لكنهم خطفوه وشك جميل بالريس عبده.
قدم جميل شكوى ضد عبده بعد اختفاء عبدالقادر وقرر عبده الانتقام من جميل ولفقت الشرطة له تهمة بأمر من مراد بيك.
قررت حورية البحث عن زوجها ونجحت في ذلك بعد أن هددت أبو طنوس، تم فك أسر جميل بعد تدخل أهل الحارة وشك جميل بمراد بيك، ومن ناحية أخرى هربت ليالي بعد تخلى أسعد عنها.
سُرق أبو رشيد وتم القبض على نوري بعد شك الشرطة به ولكن الحقيقة غير ذلك.
تم الاعتداء على أبو خليل بالضرب من رجال الريس عبده، اتضح أن بلال يقتل العساكر الفرنسيين بمساعدة جميل له.
يبيع أبو رشيد أملاكه بعد سرقة أمواله لتسديد ديونه، بدأ أسعد العمل مع الريس جميل، اتضح أن أبو طنوس ينقل معلومات للريس جميل.
انصدم كامل بعد معرفته أن نسبه ليس لوالده، قتل الريس عبده أبو طنوس بعد تأكده من خيانته له.
اتضح أن مراد بيك يحبس ابنه، اعترف أسعد على جميل للريس عبده، عرض جميل على أسعد الزواج من شقيقته وهيبة.
اتهم عبده- جميل بعد مقتل فهد، شنت مشاجرة بين رجال الريس جميل والريس عبده وأصيب عبدالقادر، ومن ناحية أخرى تزوج أسعد من وهيبة.
بدأ أسعد بنقل معلومات لعبده وأخبره أن أبو رشيد طلب من جميل شراء سلاح للثوار.
حرقت حورية مركب الريس عبده وبعد عودتها إلى البيت شك بها زوجها أنها تخونه وانفصل عنها وحاول جميل إقناعها بإخباره الحقيقة لكنها رفضت.
حاول أسعد استغلال وهيبة، أخبر أسعد مراد بيك عن ميعاد استلام جميل السلاح وأطلق الجيش الفرنسي النيران عليهم واستشهد جميل.
استلم أسعد أملاك الريس جميل بعد وفاته، اهتمت أم حسن بأبن مراد بيك بعد حبس والده له مدة طويلة.
عاد مصطفى أفندى للبحث عن ابنه كامل ونجح في ذلك بمساعدة الشيخ له، قرر أسعد الاحتيال على جميع أموال جميل.
علم مراد بيك أن أسعد ابن أم حسن وعلم عن أفعاله الشنيعة في قريته التى كان يسكن بها وقرر استغلاله.
أخبر الشيخ ياسر- عبدالقادر عن حقيقة حورية وأنها كانت تدافع عنه لكنه لم يقتنع.
علم الريس عبده أن زوجة عبدالقادر هي من أحرقت المركب، علمت أم حسن أن ابنها أسعد خائن للريس جميل.
واجهت والدة أسعد ابنها عن خيانته للريس جميل لكنه أنكر، خطف الريس عبده- عبدالقادر بعد حرق المركب وحررته حورية وتأكد عبدالقادر أنها مظلومة وطلب منها المسامحة، فقد أبو بلال عقله بعد أكل الفئران لأمواله.
طلب أسعد من سلمى الزواج بالسر لكنها رفضت وعلمت عن خيانته لجميل وهددها باملاكهم التي في يديه ولكن لم تتحمل والدته وقتلته لأخذه حقوق البشر بالغصب.