يجتمع أحمد وأخوه رشدي لتقسيم تركة والدهما عقب وفاته، ويفجر المحامي مفاجأة بيع أبو أحمد مصنعه لرشدي قبل وفاته.
تثور أم أحمد على رشدي وتطالبه بإعادة تقسيم المصنع بينه وبين ابنها أحمد، وتحدث فرقة بينهما، ويقرر أحمد ترك الفيلا والاستقلال في حياته.
يسافر سليم بن أحمد لفرنسا للحصول على الدكتوراة، ويفشل مدحت بن رشدي في دراسته، ويتعرف ابنه الثاني عماد على سناء ابنة عمه أحمد، وتنشأ بينهما صداقة.
يعود سليم من الخارج ويستلم عمله بالجامعة، ويتعرف على مدحت ويعلم أنه ابن عمه رشدي، في الوقت ذاته تتوطد علاقة عماد وسناء ويعترف بحبه لها.
تحاول فاتن خطيبة مدحت إقناعه بضرورة إكمال دراسته حتى يتم زواجهما، ويثور رشدي على عماد لرغبة الأخير في الزواج من سناء.
يرفض سليم ارتباط شقيقته بعماد، ويكتشف الحارس علي أوراقا تثبت تزوير رشدي عقد بيع المصنع فيسلمها لسليم.
يواجه سليم - عمه رشدي بتزويره لعقد بيع المصنع، ويقرر مقاضاته، ويضرب مجهول - سليم، ويقدم مدحت شكوى لإدارة الجامعة ضد سليم.
يتحول مدحت لمجلس التأديب بالجامعة بعد اكتشاف ادعائه الكاذب على سليم، ويتقرب الأخير من فاتن بعد اكتشافها أن مدحت وراء الشخص الذي حاول قتل سليم.
يحاول رشدي التواصل مع سليم وأحمد لتحقيق التراضي والتنازل عن القضية ضده، ولكن يشترط سليم لتحقيق ذلك إعطاء والده أحمد نصف أملاك رشدي، وتنفصل فاتن عن مدحت.
يتوعد رشدي بالانتقام من سليم، ويتوفى أحمد، ويتشاجر مدحت مع فاتن لفسخها خطبتهما.
يولي سليم - صديقه شريف إدارة نصيبه بالمصنع، ويحاول مدحت إعادة الود بينه وبين فاتن دون جدوى، ويعلن سليم زواجه منها.
يحاول مدحت بث الشك في قلب سليم تجاه فاتن، ويطلب شريف من إيمان سكرتيرة رشدي يدها للزواج، فيسعى الأخير لاستغلال ذلك لصالحه.
تحاول إيمان إقناع شريف بالتعاون مع رشدي بمشروعه الجديد، ولكن يحذر علي - سليم من ذلك، ويقع حريق بالمصنع، ويُتهم سليم بتسريب الامتحان لطلبة الكلية.
يشك سليم في تسريب فاتن لأسئلة الامتحان، ويُفصل من الجامعة، ولكن يتضح سرقة عماد للأسئلة انتقاما من سليم.