حسن وحسن  (1945) 

5.2
  • فيلم
  • مصر
  • 105 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

حسن سائق تاكسي، وابن عمه يُدعى حسن أيضًا ولكنه مُحتال. يعقد حسن المحتال قرانه على ابنة عمه، شقيقة حسن السائق. يجد أنها فرصة لابتزاز ابن عمه فيحثه على استثمار ماله في شركة وهمية. يسافران إلى الإسكندرية...اقرأ المزيد ويلتقيان بالحسناء حورية، فيقع الإثنان في حبها.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [11 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

حسن سائق تاكسي، وابن عمه يُدعى حسن أيضًا ولكنه مُحتال. يعقد حسن المحتال قرانه على ابنة عمه، شقيقة حسن السائق. يجد أنها فرصة لابتزاز ابن عمه فيحثه على استثمار ماله في شركة وهمية....اقرأ المزيد يسافران إلى الإسكندرية ويلتقيان بالحسناء حورية، فيقع الإثنان في حبها.

المزيد

القصة الكاملة:

حسن أفندى السندباد (محمد الكحلاوي) سائق تاكسي يعيش مع أمه (لطفية أمين) وأخته حُسنى (ليلى حلمي). أخطأ حسن بيه السندباد (محمود إسماعيل) مع إبنة عمه حسن ولكنه دخل السجن ٣ سنوات في...اقرأ المزيد قضية نصب، وعندما خرج من السجن أجبره ابن عمه حسن أفندى على الزواج من حسن فخطبها. أسس حسن بيه شركة للنصب، وادعى حاجته إلى ٥٠ جنيه لشراء٨٠ فدان بالإسكندرية، فأعطاه حسن أفندي المبلغ، ولكنه اشترط السفر معه، وفي القطار تعرفوا على حورية (حورية محمد) ووالدها عاشور أفندي (بشاره واكيم) وامها(فردوس محمد) وخادمتها روحية (هاجر حمدى). كان عاشور أفندي عضو بجمعية الآداب العمومية، فأوصل عائلته للإسكندرية وعاد مرة أخرى للقاهرة. أعجب حسن افندى بحورية وأراد ان يتزوجها، وأعجب حسن بيه بحورية وأراد أن ينصب على والدها. تعرف حسن افندى على أبوأحمد (عبدالمنعم اسماعيل) بائع الكازوزة على البلاچ وطلب منه توصيل خطاب حب إلى حورية، ولكنه اخطأ وسلمه الى روحية الخادمة. كادت حورية أن تغرق في البحر ولكن حسن أفندي أنقذها، وإدعى حسن بيه أنه هو الذي أنقذها، كما أعجبت حورية بصوت حسن أفندي وهو يغنى، وإدعى حسن بيه أنه هو الذي يغنى، أعجبت حوريه بحسن بيه صاحب الشركة، وظنت أن حسن أفندي يحب خادمتها. تقدم الإثنان للزواج وذهب حسن أفندي وذهب حسن بيه لطباخه (عبدالحميد زكي) والد روحية بالخطأ. تزوج حسن أفندي من حورية التي اكتشفت الأمر فطلبت الطلاق وطلقها. اكتشف حسن بيه أن عروسه الخادمة روحية فتراجع فضربه عمها (رياض القصبجى). باع حسن أفندي التاكسي وافتتح ورشة للميكانيكا مع أبوأحمد، وتمت خطبة حسن بيه من حورية، وبدأ النصب على والدها وأدخله شريك في شركته، واقترض عاشور مبلغ٥٠٠ جنيه بكمبيالة من رئيس الجمعية رضوان أبوصفارة (زكي إبراهيم) وأخذ ألف جنيه من عهدة الجمعية وأعطاهم لحسن بيه الذي أضاعهم في القمار، وتم الحجز على منزل عاشور ، ولكن حسن أفندى دفع المبلغ، وتعرض عاشور للسجن مقابل العهدة، ولجأت حورية إلى خطيبها لرد المبلغ واكتشفت أنه نصاب. ماتت سنية أخت عاشور وتركت له ١٠ آلاف جنيهًا واشترطت أن يدير صالة الرقص التابعه لها وإضطر للقبول للنجاة من السجن. فرض عاشور الحشمة على الراقصات ومنع الخمر والغناء، وكادت الصالة تفلس لولا أن حورية أدارتها مع حسن أفندى هي ترقص وهو يغنى واشتغل عاشور في الورشة، وعرضت حورية الزواج على حسن أفندى، فرفض لأنها رفضته وهو فقير، والآن هو يرفضها بعد أن أصبح غنيًا. حاول حسن بيه أن يعيد العلاقة مع حورية بعد أن أصبحت صاحبة صالة ولكنها رفضته، فخطفها مقابل أن يتنازل عاشور عن القضية التي رفعها عليه، وأن تجعله شريكًا في الصالة. تمكن حسن أفندي من إنقاذها، وقبض على حسن بيه، وتزوج حسن أفندى من حورية وتزوج أبو أحمد من حُسنى.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • تقاضى محمد الكحلاوى عن هذا الفيلم مبلغ ٣٣ الف جنيه وهو رقم خرافى بمقاييس عام ١٩٤٤ اذ كان اعلى اجر...اقرأ المزيد للنجوم فى ذلك الوقت لا يتعدى ٣ آلاف جنيها.
المزيد

تعليقات