يعود أحمد من الخارج بعد حصوله على شهادة الدكتوراة في الفلسفة، مخيبًا آمال أبيه الذي كان يفضل إدارة الأعمال ليدير المؤسسة التي يملكها. يتزوج أحمد من نورة وابنة عمته نجوى، ويتهم بقتل الأخيرة فيهرب إلى مصر ويقع فريسة لعصابة مخدرات.