يهجم فرحات على منزل بدر البدور ويطلق عليها النار، ويأتي الطبيب النفسي نجاتي لمعالجة فرحات ولكن تنتهي الجلسة بفقدان الطبيب لعقله، ويقرر فرحات العودة لعمله.