تفصل إدارة المستشفى فرحات من عمله، ويودع فرحات في مستشفى الأمراض العقلية، ويحكي فرحات للاختصاصي النفسي عن حبه لبدر البدور وتخليها عنه قبل حفل زفافهما، وتكتشف الشرطة عدم قتل فرحات لأي امرأة من قبل.