اتضح أن من يهدد غوار هو الساطور الأحمر وكان معه بالسجن، وطالبه بنصيبه من المبالغ التي سرقوها معاً، وهدده بصورة له مع المساجين، وخطف الساطور الأحمر - غوار وطلب فدية من المحترم ثلاثون ألفاً.