نتيجة للتمسك بالعادات والتقاليد المفروضة عليهما في القرية، يقرر الشقيقان مزهر ووردة الهرب من قريتهما إلى المدينة، وذلك أملًا في تحسين أوضاعهما وحال حيواتهما.