يتخرج (شلبي) و(أميمة) في كلية الصحافة بتفوق، ثم تتم مراسم خطبتهما بينما يحاولان البحث عن فرص عمل في مجال الصحافة من أجل إتمام مراسم الزواج، إلا أن الحظ السيئ يحالفهما طويلًا.
يتخرج شلبي وأميمة في كليتهما، ويتقدم شلبي لخطبة أميمة ويوافق والدها بالرغم من رفض أمها، ويحاول عامل الطلاء عباس إقناع شلبي بالعمل معه لتحقيق الثراء السريع، ويتضح زواج زاهر بالثرية نشوى دون علم أهله.