عاد سالم من فرنسا، والتقت شهيرة الصحفية بطلبه لكتابة قصة حياته، وإحترق منزل والد نعمت، فاستقر بمنزل رمضان، والتقي فكري برمضان وطلب منه التعاون معه ضد طلبة، وعلم عماد بحمل أولجا منه.