يعفو شيخ البلد عن عوض فاهمها بعد أن يبشره بحلم إنجاب ولد، ويخرج من السجن، ويستاء والي الشرطة لخطبة عزيز لفضلة، ويتحول عوض من فيلسوف إلى مفسر أحلام.