يتلقى حسيب خطابات من إحدى المعجبات تريد أن تلتقي به لكي تعبر له عن حبها الشديد له، يلتقي حسيب ونادية لأول مرة، وكنعان يضرب حسيب عدة مرات في جو من الكوميديا، وفي النهاية يقرر والدها الباشا أن يزوج نادية بابن عمها كنعان وتنتهي قصة حب حسيب ونادية.
يقرر المخرج أن يستعين بحسيب في دور رجل يرتدي ملابس السجن داخل قفص الاتهام ويقول جملة واحدة "مظلوم يا بيه" لتحدث مفارقة بعدما يدخل حسيب قاعة المحكمة بالخطأ وينطق بجملة "مظلوم يا بيه" ليقرر القاضي حبسه لمدة 24 ساعة.
يضطر مخرج العمل أن يستعين بحسيب في دور ضابط شرطة للوقوف والتمثيل على خشبة المسرح، وتحدث مفارقة عندما يدخل حسيب المسرح دون أن يعلم ماذا يقول فيطرده المخرج، يخرج حسيب ويستقل أتوبيس بملابس الشرطة ويلقي القبض على لص، ثم تستعين الشرطة بحسيب معتقدين أنه ضابط شرطة في مهمة القبض على سفاح.
يتوه حسيب في الصحراء بعدما كان يُصور أحد المشاهد، يقع حسيب في حقل ألغام ويقنعه صاحب الأرض بذلك ويطلب منه أموال مقابل أن ينقذه ليكتشف حسيب أن الرجل نصاب ويتم القبض على حسيب بتهمة تهريب المخدرات رفقة غضنفر أخطر مهرب مخدرات.
يستعين المخرج بحسيب في دور طبيب ويختطف مجموعة من اللصوص حسيب لكي ينقذ رئيس العصابة من طلق ناري، يقوم حسيب بحيلة حيث يكتب على ورقة "أغيثوني" ويطلب من أحدهم الذهاب بالورقة إلى الصيدلية حيث يعلم الصيدلي بالأمر ويتصل بالشرطة.
يجلس حسيب بجوار كومبارس أخر يعلمه اللغة العربية ويلقنه دوره بمهارة، يستمع رجل أخر لتعليم حسيب للكومبارس ويعجب باتقانه للغة ويطلب منه أن يعلم أطفال سيدة أعمال مشهورة، ليفاجئ حسيب باحباط واكتئاب الأطفال ويحاول أن يجمع بين الزوجين مرة أخرى.
يرى حسيب صديقه رياض وهو يرتدي زي غوريلا ويستفسر عن الأمر ويخبره صديقه أنه سيجسد دور غوريلا في مشهد، يشتكي رياض صاحب المنزل لحسيب ويخبره حسيب أن يخوف صاحب البيت بزي الغوريلا، يحدث خطأ من مدرب الغوريلا وتهرب وتذهب لحسيب ويعاملها حسيب على أنها صديقه رياض ثم يكتشف أنها غوريلا حقيقية ويأخذها للعيش معه.