يقع حادث سيارة لخالد وأمه التي تتوفى إثره، ويتوعد بالانتقام من كل من تسبب في ذلك واستولى على حقه، بينما تخرج فاطمة من السجن بعد قضاء عقوبتها، وتتوجه لصاحبة المشغل أم هيفاء وتطلب العمل عندها.
يثور سلمان عندما يعلم باستكمال علي لدراسته في الخفاء، وتسمح أم هيفاء لفاطمة بالإقامة في المشغل، الأمر الذي يُثير غضب ابنتها، وعلى الجهة الأخرى يحاول خالد التعرف على حياة والتقرب لها.
تستاء وفاء من إحساس الذل الذي يلازمها طوال إقامتها في منزل عمها داود وابنته بدرية، وتنجح فاطمة في كسب ثقة أم هيفاء بالرغم من محاربة سناء لها.
يطلب خالد من المحامي رفع دعوى قضائية ضد أخواته من والده لإثبات حقه في الميراث، ويُعجب علي بفاطمة، ويطلب أحمد من والده التقدم للزواج من وفاء اعتقادًا منه ببنوتها لسلمان.
تُصر سناء على ترك المشغل بعد تسببها في إفساد طلبيات العملاء، ويفاجئ أحمد - الجميع بطلب زواجه من وفاء، الأمر الذي يشعل النيران بين وفاء وبدرية.
يحاول سلمان إجبار علي على الزواج من بدرية، ويتضح علاقة يوسف بأكثر من فتاة في الوقت الذي يرتبط فيه بحياة ويوهمها بحبه، وعلى الجهة الأخرى تسعى هيفاء وسناء لكشف سر فاطمة.
يقنع خالد - حياة بمشاركته في المقهى، وتبدل سناء ماكينة الخياطة الخاصة بفاطمة لتفسد طلبية المشغل، ويقابل خالد - بدرية ويحاول إيقاعها في حبه، وتطلب وفاء من شقيقها علي مطالبة عمهما بميراثهما من والدهما.
يعترف علي لوفاء بحبه لفاطمة، ويرفض سلمان زواج وفاء حتى تتزوج ابنته بدرية أولًا، وتكتشف رنا صديقة حياة خداع خالد لها.
تواجه حياة - خالد بحقيقته، ويستطيع السيطرة عليها مرة أخرى وخداعها بحبه لها، في الوقت ذاته تستمر علاقته ببدرية، بينما تسعى فاطمة لبيع تصميمات الأزياء في السوق.
تُعيد أم هيفاء - فاطمة للعمل بالمشغل بعد طرد هيفاء لها، ويفكر علي في ترك العمل لدى عمه.
يتزوج خالد من حياة، وتعد فاطمة - شقيقها بتسديد ديونه حتى يخرج من السجن.
يتقدم سامي لخطبة هيفاء، في الوقت ذاته يشترط سلمان على أبو أحمد إتمام صفقة بيع عمارته مقابل إتمام خطبة أحمد وبدرية.
يستغل خالد خطأ بدرية ويعيد حقيبة أموال والدها له، ويطلب علي من فاطمة معرفة كل شيء عن ماضيها.
يعرض سلمان على خالد العمل محاسبًا لديه، ويساوم شملان - محامي خالد بعدم رفع دعوى للمطالبة بحقه مقابل مبلغ كبير من المال.
تستمر سناء بتخريب عمل فاطمة بالمشغل فتطردها أم هيفاء، ويتقاعس محامي خالد عن عمله بقضية إرثه.
يُدير خالد تجارة سلمان، ويتفق أحمد مع علي على زواجه من وفاء، ويُقام حفل زفاف هيفاء، ويتضح أن فاطمة ابنة خالة شملان وأنه السبب في دخولها السجن.
يهدد أنور - خالد بكشف مخططه لحياة وكذلك سلمان إذا لم يتقاسم معه أموال سلمان، ويطلب علي من عمه تسليمه ميراثه من والده.
يقترح علي على فاطمة إنشاء مشروع سويًا، وتتسبب سناء في وقوع ماكينات المشغل على فاطمة فتنقل الأخيرة إلى المستشفى.
يوافق خالد على استلام مبلغ من شملان مقابل تنازله عن القضية ضده، وتترك وفاء المنزل وتضطر للإقامة لدى فاطمة.
يتقدم خالد للزواج من بدرية، ويترك علي العمل عند عمه، ويقرر البحث عن منزل ليقيم فيه مع شقيقته وفاء.
يتفق خالد وأنور على خداع سلمان ببناء مصنع والاستيلاء على أمواله، ويحاول أبو أحمد إقناع سلمان بإعطاء علي ووفاء حقهما في إرث والدهما
يُطلق خالد - حياة، ويتشاجر علي مع عمه سلمان لامتناع الأخير عن تسليمه ميراثه كاملًا، في الوقت ذاته تستكمل سناء مخططها لطرد فاطمة من مشغل أم هيفاء.
ينقل خالد كل أملاك حياة له بموجب الوكالة العامة، ويتزوج خالد من بدرية، ويتهم سلمان - علي بسرقة محله.
تحقق الشرطة في سرقة محل سلمان، ويخرج شقيق فاطمة من السجن، وتصر هيفاء على طرد فاطمة من المشغل بعد معرفة قضيتها السابقة.
يحاول أبو أحمد إقناع سلمان بالتنازل عن القضية ضد علي، الذي يطلب يد فاطمة للزواج، وتتفق الأخيرة مع أم طارق على إنشاء مشغل والعمل فيه بعد تركها لمشغل أم هيفاء، وتكتشف حياة حملها.
يخبر أحمد - وفاء بضرورة استكمال دراستها، ويحقق علي وفاطمة نجاحًا في عملهما، ويستمر خالد وأنور في خداع سلمان ببناء المصنع.
يطلب خالد من حياة مسامحته والعودة له، وتحاول بدرية الإيقاع بين علي وفاطمة قبل زواجهما، ويسعى شقيق شملان لاتهام عبدالله بقضية رشوة.
يخبر خالد - عبدالله بأنه ابن عمه، ويتشاجر أنور مع خالد لتسليمه نقودًا مزورة، ويُقام حفل زفاف علي وفاطمة.
يتفق علي مع فاطمة على افتتاح أتيليه لحسابه الخاص، ويستمر خالد في خداع بدرية وسلمان بإنشاء المصنع، وتتوفى والدة أنور.
يُحرق مصنع سلمان ويخسر كل أمواله، ويطلق خالد - بدرية، ويعيد الأخير أموال وأملاك حياة لها.
يشك سلمان في إحراق علي للمصنع واستيلائه على الأموال بعد افتتاحه أتيليه لفاطمة، وتغلق أم هيفاء المشغل وتعتزل العمل.
تطلب فاطمة من أم هيفاء مشاركتها في الأتيليه الجديد، وتسعى بدرية للتقرب من علي، ويتعثر خالد ماليًا فيقرر الاحتيال على ضحية أخرى والاستيلاء على أموالها.
يتطلع خالد للإيقاع بعاليا ويسعى للزواج منها، ويتشاجر المحامي مع خالد ويهدده بالتخلص من كل الأوراق التي تثبت حقه في إرثه من والده.
تتولى أم هيفاء إدارة الأتيليه الجديد، وتتدهور حالة عبدالله الصحية، ويبعتد خالد عن عاليا.
تُنقل حياة للوضع بالمستشفى، ويقرر خالد التبرع بكليته لعبدالله، ولكن لا يسعفه الأمر فيتوفى، ويثبت المحامي نسبه لوالده ولكن بعد رحيله.