محتوى العمل: فيلم - الحب المورستاني - 1937

القصة الكاملة

 [1 نص]

يحب أحمد (عبدالعزيز أحمد) جارته الفتاة الجميلة إحسان (أمينه محمد) إبنة الفنان التشكيلي الشهير جمجوم (عبداللطيف جمجوم)، ولم يجد أحمد فرصة لينفرد بحبيبته إحسان، فلجأ لصديقه السمسار قنديل (بشارة واكيم) بحثاً عن حيلة لإبعاد الرسام جمجوم والد إحسان، حتى يستطيع الإنفراد بها، وقد هداهما التفكير للإدعاء بأن خال أحمد قد توفي، وإنه يريد من الرسام أن يرسم صورة لخاله، قبل القيام بدفنه، وبذلك يتمكن من دخول شقة الرسام والإلتقاء بحبيبته إحسان. قام قنديل بدور الخال الميت، وإنشغل الرسام برسم الخال الميت، بينما تمكن أحمد من الإختلاء بإحسان، ويدور بينهما وصلات من الغزل، ويلاحظ الرسام أن الجثة تتحرك، ويكذب نفسه، وكانت المفارقة الكبري حضور عائشة (ماري منيب) زوجة قنديل، لأداء واجب العزاء، وهي لا تعلم شيئاً عن الملعوب، ويهرب قنديل مع أحمد ويختبئون فى البلكون، ثم يتأكد الرسام من تحرك الميت، فيهرب هو الآخر الى البلكون، ويصطدم بجثة قنديل، وينتهي الهرج والمرج بحضور البوليس، وإصطحاب الجميع لقسم البوليس، وبعد تفهم الأمر، يغادر قنديل القسم مع زوجته عائشة، ويغادر أحمد مع حبيبته إحسان، أما الرسام الذى فقد عقله، فقد ذهبوا به إلى المورستان. (الحب المورستاني)


ملخص القصة

 [1 نص]

يحب أحمد الفتاة إحسان ابنة الرسام الشهير، ويلجأ إلى صديقه قنديل السمسار بحثاً عن حيلة لينفرد بحبيبته إحسان. فيقترح عليه الإدعاء بوفاة خاله، وأنه يريد من الرسام أن يرسم خاله. ويقوم قنديل بدور الخال الميت، وعندما يُكتشف أمرهما، يهرب مع أحمد إلى البلكون، وتنقلب الأمور رأسا على عقب.