تقع أحداث الفيلم كلها في يوم واحد في المولد الشعبي المقام لسيدنا عرش الدين، مستعرضًا عالم هذا المولِد، والأحداث المُصاحبة له من حلقات ذكر، وطقوس دينية مختلفة، ويُسْرَد علينا ذلك من خلال مجموعة من...اقرأ المزيد القصص والحكايات التي تحدث سواء للقائمين والعاملين في هذا المولد، أو للزائرين خلال ذلك اليوم.
تقع أحداث الفيلم كلها في يوم واحد في المولد الشعبي المقام لسيدنا عرش الدين، مستعرضًا عالم هذا المولِد، والأحداث المُصاحبة له من حلقات ذكر، وطقوس دينية مختلفة، ويُسْرَد علينا ذلك من...اقرأ المزيد خلال مجموعة من القصص والحكايات التي تحدث سواء للقائمين والعاملين في هذا المولد، أو للزائرين خلال ذلك اليوم.
المزيدالليلة الكبيرة لسيدى عرش الدين،وقد تجمع المريدين من كل حدب،ولكل منهم هدفه من الزيارة، وحلقات ذكر وإنشاد دينى وألعاب سيرك ومخدرات وممارسة الفحشاء، وأسواق لخدمة الزوار، فنشاهد الست...اقرأ المزيد أمينة بنت هاجر (سميحه ايوب) المنجذبة للمقام تطمع بالشفاعة بعد خطيئتها فى شبابها، والمتصوف الدكتور (محمود الجندى) الذى يحاول اسباغ سيطرته على الضريح لفرض فكره المتخلف على البسطاء بدعوى الشفاعة، والمهم النية، ويواجهه ابراهيم (علاءمرسى) المؤمن البسيط، والمتردد مابين الدين الصحيح والجهل، وخادم الضريح (صبرى فواز) المنجذب مؤمنا بالكرامات والبركات، ومديحه (زينه) أم البنات المغلوبة على أمرها، جاءت مع امها (وفاء عامر) لتستجدى الولد، حتى لايضيع الميراث وسط أهل زوجها اسماعيل(احمد وفيق)الذى ترك ارضه فى رعاية اخيه جابر (على حمدى) ليجاور الضريح طمعا فى الولد، وتلجأ الام لكودية الزار زوبه (عفاف مصطفى) والتى تناول مديحه منقوعا، سبب وفاتها، وطلعت (أحمد بدير) صاحب السيرك، الذى يكتشف ان ابنته الوحيدة نعمات (سميه الخشاب) قد حملت من لاعب الخناجر سيد (محمد لطفى) اليتيم الذى رباه وآواه، ولم يحفظ الجميل، وأراد أن يجبره على الزواج من إبنته طمعا فى السيطرة على السيرك، فيقوم طلعت بتزويجه من مديحة، ثم يجبره على طلاقها ويطرده من السيرك، ووهدان (احمد رزق) صعلوك متحرش شيزوفرينك نصف مجنون، بسبب عهر أمه (صفيه العمرى) التى كانت تُمارس الدعارة فى شبابها بالموالد أمام ابنها الصغير وهدان، فشب يتمنى التخلص من عارها بقتلها مرات، ويخاف ان تكون قد ماتت فى إحدى المرات، فقد كانت هاجسه الذى يراه فى كل إمرأة عاهرة يقابلها، حتى عثر على بائعة الذرة وفية (نسرين أمين) التى لجأت لبيع جسدها لتربى رضيعها، وعرض عليها وهدان الزواج وهو يراها فى صورة أمه، والحاج فضل (سيد رجب) صاحب أرض المولد واللوكاندة التى يديرها إبن أخيه القواد منصور (وائل نور) ويستغلها فى إيواء راغبى المتعة الحرام، ويبيع فضل الارض لشركة استثمارية، وتسرق منه النقود وتتبعثر من السارق امام الضريح، ويتعرف منصور على نور (أيتن عامر) الجميلة ويتزوجها بعقد وهمى، ليكتشف انها شمس المنقبة إبنة بائع الشاى العاجز سالم (سامى مغاورى) والذى اجبرها على إرتداء النقاب حتى لايستغل الطامعين عجزه، وسعيد (احمدصيام) الكمنجاتى المنكسر والذى يربى حبيبه (ياسمين رحمى) إبنة طليقته ساميه (سلوى محمد على) وهو يعلم انها ابنة غير شرعية من علاقة سابقة، ويرضخ لطلبات المنشد الدينى أبو قمر (عمرو عبد الجليل) ليفوز بالعمل بفرقته، بينما كان ابو قمر المنشد الدينى بشخصية جنسية متدنية عاهرة، من خيانة زوجية وزواج مسيار، لتدخين الحشيش وإزلال من حوله، ويطمع بزواجه من حبيبة التى يكتشف انها ابنته الغير شرعية من علاقته السابقة بأمها ساميه. (الليلة الكبيرة)
المزيدبدأ تصوير الفيلم في منتصف يناير 2015.
بعد اعتذار الفنان خالد الصاوي عن المشاركة في بطولة الفيلم، حل محله الفنان عمرو عبدالجليل.
قام المخرج سامح عبدالعزيز بزيارة 25 مولدًا خلال تحضيره للفيلم.
تم الانتهاء من تصوير الفيلم في مارس 2015.
حين نشاهد عملا يجمع شخصيات متعددة نشعر بأننا نشاهد الحياة التي حولنا ولكن بصورة مصغرة صحيح أننا نشعر بأننا جزء من العمل وأن المؤلف ينتظر اللحظة المناسبة لتدخل قصتنا في الكادر _ إلا اننا نتوه في زحمة المشاهدة حتى نفقد طعم التذوق وهذا ماحدث حين شاهدت العمل السينمائي الممل ( الليلة الكبيرة ) فحين يطل الفيلم علينا لاتظهر من الشخوص الا ملامح الافراد وليس الشخصيه حتى أننا لانشاهد ماذا قصد المؤلف من وراء ظهور البطل هل حشو شخصيه أم اضفاء طباع وأفعال !!! فمره نشاهد نجده يمتعنا بشخصية المنشد الديني (...اقرأ المزيد عمرو عبدالجليل ) _ ولاأعلم لماذا يقصد التلميح الكامل للمنشد الديني ياسين التهامي _ ويمتعنا بالانشاد وفجأة يأخذنا لعهر شخصية المنشد وشخصيته الجنسية وشربه للحشيش ورغباته الدونيه التي تظهر في رغبته الزواج المسيار بشابة صغيرة وهو يعلم أنها ابنه غير شرعيه من علاقه سابقه ويرافقها منكسرا الاب المتبني لها ( أحمد صيام ) موافقا على كثير من تصرفات المنشد طمعا في العمل معه.. (صفيه العمري) ظهرت كأم لشاب مصاب بمرض نفسي وكانت هي كل هواجسه التي يخاف منها حيث كانت غير سويه ونجد الاب ( سامي مغاوري ) بائع الشاي المصاب بفوبيا الخوف على ابنته ( ايتن عامر ) حتى أنه يقوم بإرغامها لأرتداء النقاب حتى تعمل وسط الناس بدون أن يخاف عليها وهو لايعلم أنها لاتعمل بالنقاب وانما تجعله وسيلة للتستر وسط الناس حتى يصل بها الامر للزواج العرفي مع قواد !! وظهر الشاب المصاب بسكيزالفصام ( أحمد رزق ) الذي لايتورع عن التحرش بالنساء في المولد ولايهتم لتعنيفه وضربه وهو مايظهر انه أصيب بالمرض النفسي بسبب تصرفات أمه المشينه وعلاقاتها الغير شرعيه أمامه ( صفيه العمري ) مما رسب في عقله الباطن صورتها امامه في اي مكان وأي شخصية غير سويه وكان يتصور قتلها في كل مره.. وأبهرتني الشابه اليائسة( زينه ) التي تأتي برفقه أمها ( وفاء عامر ) حتى تتبرك بالضريح فلربما تحمل في ولد يفرح زوجها ويسعده ولكنها تسقط ضحيه للجهل والتخلف وفاجئتني ( سميه الخشاب ) في دور باهت وسطحي للغايه وهو دور ابنة صاحب السيرك ( أحمد بدير ) التي تحمل بصوره غير شرعيه من لاعب السكاكين ( محمد لطفي ) حتى يستطيع فرض سطوته على السيرك بالضغط على والدها ويكون رد فعل والدها غريبا حيث يصر على زواجها منه ومايلبث ان يطلقها حفاظا على سمعته وحرصا على ابنته الوحيده (علاء مرسي) فاجأني بدور بسيط ولكن له معنى جميل وهو دور رجل الدين البسيط الذي يحمل خلفيه دينيه بسيطه ولكنها مذبذبه ويحاول الوصول لأكتشاف الحقيقه بين الدين والجهل ..بين التصوف والخرافات وهو ماكان يسعى لاكتشافه من شيخ الطريقه والمتصوف الكبير ( محمود الجندي ) الذي كان يحاول دوما فرض فكره _المتخلف_ الذي يفرضه على الناس البسطاء مستغلا تصوف ودروشة العظيمه ( سماح أيوب ) حتى يجعل المولد مستمرا عاما بعد عام وشخصيته هنا شخصيه تجمع مابين الغموض والسطوه حيث يسعى لنشر فكره وسط البسطاء ( صبري فواز ) كان دوره هنا غريبا فهو مثل رمانة الميزان فعلا قام بدور الدرويش الذي يتمسح بالضريح وبالشيخ ويهرول مابين الصفوف خادما للمقام مؤمنا بالكرامات والبركات التي يراها في الضريح إلا انه في وقت الشده ولحظات الضعف لايشدو ويدعو الا بذكر الله ياااااااارب !! نجوم لم أشعر بوجودهم لضئالة الدور رغم كبر الأمكانيات ( أحمد وفيق ) ( سلوى محمد على ) ( أحمد صيام ) ( سيد رجب ) ( نسرين أمين ) ( سليمان عيد ) حين يتعدد الأبطال تتوه كل معاني العمق الانساني والتفاصيل الجميله ولانرى سوى مظاهر عامه تفتقر لأي معنى أو طعم,,
عنوان النقد | اسم المستخدم | هل النقد مفيد؟ | تاريخ النشر |
---|---|---|---|
الليلة الكبيرة عندما تقدم فيلما لا يرقى لمستوى السينما الرديئة | Mohamed Ahmed | 4/4 | 29 نوفمبر 2015 |
قصة تائهة وكليبات سينمائية منفصلة ونجوم من العيار الثقيل | محمد احمد محمد احمد | 0/0 | 30 ابريل 2016 |
الليلة الكبيرة .. فيلم فاشل رغم الرسالة الواضحة التي يحملها | فتحي مساعدية | 3/3 | 24 ابريل 2016 |
في الليلة الكبيرة. المولد ديسكو الغلابة | Jihad Eltabey | 1/4 | 10 ديسمبر 2015 |